بأسلوب شبه متشابه في المنتخبات نال المدربين الرضا على مستوى العالم واعادو بريق اسماهم الناجحة سابقا في الأندية .. فان خال في كاس العالم و كونتي في امّم أوربا ( اليورو )
ما قبل البدايه في البريمير
استقبل المدربين من مشجعين الدوري الانجليزي استقبال الأبطال فهم صنعوً أفضل شي ممكن فلم يكن الكثيرين يتوقعون ان تظهر هولندا فان خال و إيطاليا كونتي بهذا الشكل الرائع و ضن الجميع قدرتهم على تكرر ذالك في البريمير ايضا تغنت بهم الصحافه أيضا حتى حسم البعض مسأله المنافسه على الدوري بتتويجهم ..
فرض الرأي او الاقناع
اصر فان خال منذ الوهله الاولى على تطبيق قناعاته دون النظر في اسماء اللاعبين وقدرتهم ع فعل ذالك و جعل ذالك ممكنا .. وقف الجمهور على الحياد .. بدا التطبيق وقبل ان يعمل وينجح النظام الجديد بدا بعض اللاعبين بالتذمر فبدا الخلل واضحا في المنظومة حتى اصبح الجمهور في كفه اللاعبين فنتهى كل شي بالاقاله .. على الجانب الاخر استمر كونتي بنفس اُسلوب الفريق المتبع فوقف الجمهور أيضا على الحياد .. بدا التطبيق فستمر الخلل عندها وقف الجمهور مع كونتي فطبق أسلوبه الخاص مع ضغط الجمهور على اللاعبين فنجح وعاد الفريق مره اخرى لطريق الانتصارات والإقناع
لكن كل ذالك يبقى في دائرة الصحه بشكل النسبي فلنجاح والفشل أسباب مختلفه قد تسلط الاضواء على بعض منها فقط دون الجانب الاخر المهم
كتابة : @a5333d