للأصدقاء الذين يغيبون ، ويتركون وجوههم في قلوب ذويهم بالصحبة :
لقد صارت الصور الجماعية مظلمة ، وكأن الصورة غرفةٌ لا يسقط فيها الضوءُ على وجه صديقكم .. فلطالما كنتم شاهدين على حياته ، حتى ما عاد يعرف نفسه إلا حين يلتقيكم .. فرأى في حياته كيف يُطبَع على قلب الإنسان ، ليلقى العقاب على ما أضاعه بعد ذلك ..
فكيف تفلِتون من عقاب الرب على هذا الضلال الذي تورطتم فيه ؟!
للصديق؛ القلب والوجه.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين