للأصدقاء الذين يغيبون ، ويتركون وجوههم في قلوب ذويهم بالصحبة :

لقد صارت الصور الجماعية مظلمة ، وكأن الصورة غرفةٌ لا يسقط فيها الضوءُ على وجه صديقكم .. فلطالما كنتم شاهدين على حياته ، حتى ما عاد يعرف نفسه إلا حين يلتقيكم .. فرأى في حياته كيف يُطبَع على قلب الإنسان ، ليلقى العقاب على ما أضاعه بعد ذلك ..

فكيف تفلِتون من عقاب الرب على هذا الضلال الذي تورطتم فيه ؟!