للأصدقاء الذين يغيبون ، ويتركون وجوههم في قلوب ذويهم بالصحبة :
لقد صارت الصور الجماعية مظلمة ، وكأن الصورة غرفةٌ لا يسقط فيها الضوءُ على وجه صديقكم .. فلطالما كنتم شاهدين على حياته ، حتى ما عاد يعرف نفسه إلا حين يلتقيكم .. فرأى في حياته كيف يُطبَع على قلب الإنسان ، ليلقى العقاب على ما أضاعه بعد ذلك ..
فكيف تفلِتون من عقاب الرب على هذا الضلال الذي تورطتم فيه ؟!
للصديق؛ القلب والوجه.
تدوينات اخرى للكاتب
أحيانا نتمنى
أحيانا نتمنى فجأة أن نعود..نعود مثل ماكنا صغارا..عيوننا يملؤها الفرح٬نتشبث على رداء أمنا لنشعر بالأمان والإستقرار..نسارع الى احضانها٬ نتمنى...
بدار باحسن
الكتابة تزهر القلب
عندما تحزن ، عندما تغضب ! إذهب لتلك الصفحة البيضاء اكتب مافي قلبك ، انثر كل احساسك، إياك أن تكتم مشاعرك في داخلك .إكتُب فالدفتر يحفظ اسرارك...
بدار باحسن
لماذا نكتب- ٢
نكتب لنؤثِّر ونتأثِّر، نكتب إعلانًا لعِصياننا وتمرُّدناعلى تلك القيود والسلاسل، نكتب تظلُّمًا؛ لنُريَ العالم أثَر القيد الضيِّق على أرواحنا...
بدار باحسن
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين