التعلم: علاقة الإنسان الترابطية بين ميكانيكا الكم وما وراء الطبيعة لأجاد المعرفة
تتم عملية التأمل الذهني والعمل التجريبي اليومي عن طريق العقل الإنساني في اكتساب الحقائق وعملية الإدراك الكامل يجب التعامل مع ميكانيكا الكم وما وراء الطبيعة تعامل توافقي.
فهو جوده الوعي بمالكات الذهني التي تعمل على التنسيق بين ما هو مادي مبين ملموس وما هو غامض عن مادياته اليومية التي تصل به إلى المعرفة الحقيقية في الاستنباط والتأكيد النفسي لما هو كائن في وراء الطبيعة.
وهو أيضا تأمل نفسي وتجربي في طبيعة الأشياء وتطور الإنسان عقليا ونفسيا لاكتشاف المجهول في مادياته الغير مرتبطة بالبديهية الإنسانية في جوفيه.
ومعرفة الإنسان هي معرفة فيها نوع من الاستمرارية للخبرات والمهارات المكتسبة من قبل الأشخاص في التجارب والتعلم الإنساني للحقائق والمعلومات وتكون له الخبراء التي اكتسبت من واقع الأشياء.
هذا وان وصفت الحالة الإنسانية بأنها حالة استمرارية وتجدديه بين ما هو عليه في زمنية وما كان عليه في ماضية وما يصبح عليه في مستقبله في عملية الكلي والنهائي يلتقيان في آلا زمني كوني!
بقلم الأستاذ رمزي حليم مفراكس