مقال بعنوان البديل الآخر..

تعودنا على ان يكون لدينا حل واحد ودون بديل اخر ودون التفكير ببديل اخر نحتاجه وقت الحاجة اليه عندما لا يكون الخيار الحالي كافي بالنسبة لنا او يقوم بحل مشكلة ما.

بينما على الجانب المقابل هناك بديل آخر يمكن الاعتماد عليه ويكون بمثابة معبر امان او خيار اخر قمنا بوضعه احتياطا حتى لا يضيق بنا الحال دون بديل آخر.

البديل الآخر عندما يتحتم على اتخاذ قرار تفكر في بديل آخر ربما يكون أفضل مما عليه انت الان .

ايضا عندما تكون الحلول موجودة لماذا لايكون لديك بديل آخر يوسع افاقك ويضعك في منطقة الأمان. 

والبديل الآخر عبارة عن تخطيط مسبق للنتائج فعندما لا تستطيع ضمان احد القرارات التي قمت بإتخاذها يكون حينها البديل الآخر في الانتظار وتكون مسبقا قد قمت بحساب النتائج حتى عندما لا تصيب في احد البدائل يكون البديل الآخر هو الحل وفرصة التعويض لك.

يكون لمعظم الأمور المتعلقة بك بديل آخر.

احيانا يكون البديل الآخر افضل من الحالي ربما يكون تقليدي ولكن في الوضع الحالي افضل بكثير من خسائر لا ترغب في تحملها.

تطمئن عندما يكون البديل الآخر متوفر لديك وعندما لا تصيب الأول يكون لديك فرصة اخرى لتصيب الهدف.

اشبه بفرصة اخرى او عودة للتعويض عما فاتك.

يجب ان يكون لك بديل آخر دائما عندما تحتار في أمر ضع بديلا آخر.

عندما تقرر ضع في ذهنك البديل الآخر.

وعندما يتعلق الأمر في اختياراتك في الحياة ضع بديلا آخر. 

البديل الآخر هو الخيار الآخر والحل.

البديل الآخر هو معبر الأمان للضفة الاخرى.

البديل الآخر هو تعويض وفرصة اخرى.

البديل الآخر جانب آخر يمكنك الاعتماد عليه.

وعندما تحاط بمشاكل ضع في حسبانك البديل الآخر لانه يمكن ان يكون الحل الافضل لمشاكلك.

البديل الآخر المتبقي من رصيدك.

كل شيء له بديل آخر يقابله ..

فعلى سبيل المثال : الكتب الورقية بسعر ما ، بديلها الآخر والأفضل ومجانا هي الكتب الالكترونية في حال عدم إمكانية شراء الكتب الورقية فالبديل الآخر يسهل علينا الكثير. 

هناك بديل آخر لأي شيء يصعب عليك اختياره.

البديل الاخر جانب آخر للإرتقاء بك .

فرصة أخرى إيجابية ومهمة. 

لمجرد ان تاخذ بعين الاعتبار البديل الآخر لأي شيء يسلك بك ذلك إلى بر الأمان والى فهم الأمور وادراكها بشكل اكبر وأفضل. 

وعندما تضع البديل الآخر كخيار موجود لا مفر منه تكون حينها متحكم بأي نتيجة ستحصل لاحقا.

البديل الآخر يسمح لك باتخاذ قرار صحيح ناتج عن فهم ودراسة اي بديل آخر في اي جانب سيقع عليه الاختيار .

عندما يتحتم عليك أمر ما ويكون الوضع الراهن محصور وتتساءل عن النتائج من عدمها ومن اتخاذ قرار حاسم ، تقرر حينها وضع بديل آخر بعين الاعتبار حالما لا يقع الاختيار على الآخر تكون على الاقل اخترت بديل قمت مسبقا بالتفكير به.

فعلى سبيل المثال: عندما تقوم بإتخاذ قرار ما وظيفة او ايا كان الموضوع وتخشى عدم تحقيقك للنتيجة المرغوبة يقع عليك اختيار البديل الآخر كخيار موجود مرضي .

يجب علينا دائما اختيار البديل الآخر الصحيح والمناسب في اي وضع نقع فيه وصعوبة تواجهنا في حياتنا.

وعند طرح كل البدائل الاخرى يصبح بمقدرونا اتخاذ قرار صحيح واختيار البديل المناسب وتحقيق نتائج محسوبة.

البديل الآخر كخيار آخر يمكنا من الوصول إلى اختيار نابع من قرار و رضا تام .

يصبح نطاق الشخص اكثر اتساع عندما يفكر بالبديل الآخر ويضعه كخيار من بين عدة خيارات من خلالها يتم حساب اي نتائج يمكن حصولها وتفادي اي عثرات وأخطاء وخيبة امل. 

نصبح اكثر حكمة عندما نفكر ونطرح البديل الآخر في اي مسألة وقرار نقوم بإتخاذه .

وكبديل آخر يسهل علينا الكثير والكثير. 

فالبديل الآخر للتجارة التقليدية هو التجارة الالكترونية وحلت ايضا منصات التواصل الاجتماعي بديلا آخر للإعلام التقليدي لما لها من تأثير اعلامي كبير جدا .

فأصبح البديل الآخر بمثابة جانب آخر اسهل وافضل ويحقق نتائج وتأثير على نطاق واسع.

البديل الآخر بمثابة طريق آخر يمكن من خلاله تفادي اي خسائر .

البديل الآخر اساسي في اي موضوع ..

في حال عدم تحقيق امر ما يمكن من خلال البديل الآخر تحقيق مكاسب اخرى بعيدا عن خسارة محتومة.

البديل الآخر فرصة أخرى مرهونة يمكن من خلالها الرضا في جانبين او على الاقل جانب أخر.

احيانا لا يمكن لأحد ضمان حصول النتائج المرضية ولكن عندما نقوم بطرح بديل آخر لهذه النتائج او الآمال يمكن من خلالها الرضا والقبول للوضع .

البديل الآخر يسهل علينا اي صعوبات نقع فيها .

البديل الآخر جانب آخر لأي شيء واحتمالية حدوثها عندما لا يقع الاختيار على البديل الأول الأساسي.

فهو بمثابة حيطة وحذر لتفادي اي انتكاسات وخسارة.

البديل الآخر يعني الكثير .. 

البديل الآخر مكسب آخر ..