حكام طرابلس الغرب ومساعدة  دمقرطة التهجير إلى دول الغرب    


حيث آن تهريب المهاجرين إلى أوربا في من كان راغب في الهجرة أصبح مستعصيا ومستكفيا للعمالة للدول أوربا كان يجب على الاتحاد الأوربي إيجاد حلول سلمية لهذه الظاهرة ظاهرة الهجرة الغير شرعية.

والدولار الأمريكي هو الذي يحدد قيمة رسوم الهجرة الغير شرعية في أماكن تجمعهم والتي تأخذ ميناء زليتن و زوارة  نقطة الترحيل إلى أوربا الغرب.

واصل الهجرة الغير شرعية كانت عملية تحتاج إليها أوروبا من عمالة غير فنية وظاهره حرفية دون التزامات قانونية تلزم أوربا بحمايتهم الإنسانية فكانت تستقبل الإعداد الرهيبة على أرضيها كل يوم.

عملية منظمة ومقننة من هجرة كانت تعمل خارج القانون في إلى العمل في دمقرطة التهجير في أوربا من الدول التي تعاني من التدفق الخارجي إليها.

وبعد الاكتفاء بالهجرة الغير شرعية والتي استفادة أوربا بالطاقة الشبابية العاملة وعن تجاوز الأمر في مواجهة العاملة الغير شرعية كان لبد من استخدام عملية منع هذه الطاقة الهائلة من دخول أوربا ورفع فيها أسوار التحصين من دخولهم.

وألان تعمل أوربا من جعل ليبيا الساحل الشمالي فيها مدينة كبيرة واستقبال طالبات اللجوء الوافدين  فيها من أفريقيا السمراء.

 ومثل هذا الأمر من الحدوث فعله يتطلب من الاتحاد الأوربي مساعدة حكام طرابلس الغرب من ضرورة ان تكون ليبيا دولة مستقره وتحت السيطرة الكاملة لتوجيهات والإرشادات في البدء إرساء سياسية الاستقرار والفوضى العارمة بعد الإطاحة بالعقيد والقائد الليبي معمر القذافي عام 2011

بقلم الأستاذ رمزي حليم مفراكس