العسل الملكي الماليزي الأصلي VIP هو عسل مدعم
العسل الماليزي الملكي هو عسل ينتجه صغار النحل، ويحتوي على الكثير من البروتينات الأساسية. ينتج النحل هذا العسل لأسباب مختلفة عن أنواع العسل الأخرى. إنه المصدر الرئيسي لغذاء ملكة النحل في الخلية، ومن هنا جاءت تسميته.
المكونات
عسل ماليزي طبيعي نقي - تونغكات علي: 0.1 جرام - جينسنغ: 0.1 جرام - عسل نقي: 9.8 جرام - جذر تونجكات علي - فاردينافيل 2٪.
يساعد استهلاك هذا العسل المغذي من قبل ملكات النحل للذكور على زيادة حجمهم وتطوير المبايض، بالإضافة إلى أنهم يعيشون حوالي 20 مرة أطول من النحل العادي.
يمكن تخزين حوالي 500 جرام من العسل الملكي في الخلية لمدة 5-6 أشهر، وهي كمية ضخمة لا تستطيع ملكة النحل تناولها، لذلك يحصل المزارعون عليها ويبيعونها لفوائدها العديدة.
كيف تعرف العسل الملكي الماليزي الاصلي
كيف تعرف العسل الملكي الماليزي الاصلي؟ تعتبر أهمية العسل من أكثر الأسئلة المتداولة هذه الأيام لأن الجميع يريد معرفة جودة العسل قبل الشراء والتأكد من أن العسل أصلي لأن العسل الأصلي له آثار إيجابية كبيرة على الجسم والجلد وهناك الكثير في مكان ما يحتوي على عسل غير خام لا يحتوي على ذلك له تأثيرات دائمة على صحة الجسم، لذا فإن المنتجات المقلدة تكلفتها أقل قليلاً من المنتجات الأصلية، كما أنها تختلف في اللون والملمس، بل وتختلف أيضًا في المذاق.
قبل شراء العسل يمكنك التأكد، وخاصة العسل يستخدم لعلاج العديد من الأمراض والمشاكل الجلدية، ومن المستحيل الشفاء دون الحصول على العسل الخام الذي يحتوي على العديد من الفيتامينات.
بادئ ذي بدء، من الضروري التأكد من استخلاص العسل الموجود من النباتات، وخاصة الرحيق المستخرج من خلال ملكة النحل، التي يعتبر عسلها مميزًا ويحتوي على جميع الفيتامينات.
من الضروري أيضًا تحديد شكل الصندوق الموجود فيه العسل، حيث ستختلف الصناديق التي تحتوي على العسل الخام.
يعتبر العسل الملكي الماليزي المنشأ أثقل قوامًا وأخف لونًا حيث أن العسل بدون أصل أفتح في الملمس وأغمق في اللون.
يحتوي على كمية قليلة من حبوب اللقاح المختلفة مما يؤكد الجودة العالية للعسل.
محاذير استخدام العسل الملكي الماليزي
غير مناسب لمن يعانون من أمراض القلب والتوتر والسكري إلا باستشارة طبيب. لا تستخدم عسل حيوي إذا كنت تعاني من الربو أو لديك حساسية من منتجات النحل. يخفض عسل النحل ضغط الدم، لذلك إذا كنت تعاني من انخفاض ضغط الدم، فإن تناوله قد يؤدي إلى انخفاضه بشكل كبير.
