كنت قد كتبت في تغريدات سابقة ولامانع من اعادتها عن بعض من ذوي الطبقة المخملية ومع الاسف يمثلون جهاز مهم في البلد كمجلس الشورى الموقر. مع كامل الاحترام والتقدير لاعضاء المجلس وعلى المثل الدارج عندنا (بعد الشبعة قبعة) ليسوا بشيء ولايهتم بارائهم من هم على راس الهرم بدليل اعتذار الدكتور توفيق الربيعة عن الحضور ولو حضر فعلى ماذا يناقشوه وهل يملكون الادوات لمساعدته ام المسالة لاتتعدى سوى رمي الكلام ولعب دور الناصح الامين الذي يهمه الشعب السعودي. ان كانت المطالبة يعتبروها دلع فاهلا بالدلع الذي يطالب بالعدل والمساواة ويقيني كل يوم يزداد باهتمام ولاة الامر بالمواطن ومطالباته سواء مايتعلق بحياته او مايتعلق بالامور الذي تساعد المواطن ان يحضى بحياة كريمة وعيش رغيد. ثقوا بالقيادة وظعوا يدكم بيد ولي امركم قائدنا ووالدنا سلمان بن عبد العزيز وولي عهده ولي ولي عهده جددوا الولاء والبيعة كل يوم فابوابهم وابواب المسؤولين مفتوحة لكل ذي حاجة ولاتلقوا بالا لمجلس الشورى اذا ماعلمنا ان غالبيتهم من فئة المتقاعدين او الذي ليس له هدف سوى التنظير على حس الشعب السعودي وسلامة فهمكم
دلع
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين