بحزن أنتظر الفرح الآتي،ولحظات النجاح،

لم أتوجس خوفا من النجاح،ليس وكأنني لم أبرح مكاني،

العقبات الكبيرة لم تجعلني أستسلم،

الأشخاص الذين أخبروني أنني لن أصل لم أعرهم أية أذن

ومع هذا يملؤني الخوف،

أقدم رجلا ثم أعيدها سيرتها الأولى

ألصقها بجوار أختها فرقا،

ليس وكأنني لم أتفوق قبل. وليس أنني لم أصل لأهدافي

بل لأني "لا أجد من يفرح لي".