أجهِضِي تِلكَ الذكريات البائِسه ولا تَخافِي
أُقتلي كُل وعُودكِ وبَعدَها تخلَصِي من شُتاتِي
فقط تسَلحِي بِكبرِيائكِ أمام ضَعفِي
وحدَهُم الشُجعَان فقَط من يقتُلُون الحُب فلا تُبَالِي
لِحُزنِ أيَامِي فأسوأ ما يُمكِن حُصُوله لَكِ
هُوَ خُرُوجكِ من ذِمتِي عِشقاً وشَوقاً وحنِيناً
منخَفَض عاطِفي