تهتم كثيراً بمشاعر زوجها الخائن ولا تريد أن يظهرَ غضبُها واستياؤها فتُؤْثِر على حياتها مع زوجها.

تكتم في داخلها بركانٌ يغلي ..

تشعر باختناق ..

تنعزل عن الخلُطة ..

تمارس حياتها بتعثر ..

كل هذه المشاعر نقدرها لك ..

ولكن ما يُعيق عن تقديم المساعدة لك هو ترسانة المشاعر السلبية التي في داخلك ..

لماذا هو الذي ينعم بالمراعاة وأنتِ من يشقى !!

سؤال يستحقُ  التأمل !!