على غير العادة، بطبيعتك، ودون قناع، القناع الذي تلونه بالصرامة وبعض الفكاهة، الإنسان الذي يلمس قلبك يسلبك الوحشة، يوقظ طفولة روحك، تعيش الدفء معه، تعرفك كما لو كنت غائبا عنك لوقت طويل، تخفق لأنه يفهمك، وقبل أن تقول يلتقط الذرات التي تغشي عينك، ليهبك أخرى حالمة،

عندما تلتقي بشبيهك، ستراك مجددا؛ بجسد آخر !