لسنا بحاجة لزيادة الأعباء على قلوبنا ، فالرابحون دوما ..السعيدون دوما هم من يغفرون و يصفحون .

 هل تحمل أذى بعد أذى ، إني لا أتحمل أذى مرتين - أذى عداوته ، و أذى كراهيتي له - ، ليغفر له الله و ليغفر لي الله بعفوي و صفحي و إعراضي عن الأذى .

إن السمو الأخلاقي لا يثبت على نفس مهزوزة ، لا بد من الصبر و التصبر و الاستنارة بطريق الأنبياء-عليهم السلام - ، فالعظماء لا تنتهي هممهم عند حد .

١٤٣٧/١٠/١

الاربعاء