سألتني مره شو بحتب و شو مابتحب
فمكان جوابي لها إلا أن يكون
أيا حلما جميلا أتاني في وقت منامي
فأيقظت بسببه و أنا في أتم إبتهاجي
أيا عشقاً عشقته فكانت لشفاتي مبسمها
أتسأليني عن ما أحب و عن ما لا أحب
أحبك أنت ولا أحب أي شيءٍ سواكِ
فأنت عيني و إسمك صوت دقاتُ قلبي
و أنت روحي و تفاصيلك رسمةٌ في خيالي
فإنك أنت فقط من تكوني في بالي وقت هذياني
وأنت بداية دعائي و أخره و أنت وحدك كل أمنياتي