إلى متى . . !
إلى متى وأنا أتهرب من مواجهتك
وكأنني أخشى ردة فعلك
إلى متى يا صغيرتي يراودني ذلك الخوف المعتم
وكأن هناك ظلام بطريقي تتعثر به خطواتي إليك
يا فتنة كانون الأول . .
أحببتك بصمت مخيف
أحببتك أكثر من كل شيء . .
ولازلت أحبك . .
إلى متى . . !
إلى متى وأنا أتهرب من مواجهتك
وكأنني أخشى ردة فعلك
إلى متى يا صغيرتي يراودني ذلك الخوف المعتم
وكأن هناك ظلام بطريقي تتعثر به خطواتي إليك
يا فتنة كانون الأول . .
أحببتك بصمت مخيف
أحببتك أكثر من كل شيء . .
ولازلت أحبك . .
تدوينات اخرى للكاتب
ربما جردّتني من الفتاة التي أحببتها . .وربما أنك تظن أنني نسيتها . . ولكن بالله عليك . . كيف تفكر أنني نسيتها وهي النبض . . س...
ابراهيم العمري
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين