في الوقت الذي تناضلين فيه لتكوني أفضل
تختارين الركون لحظة لتفاصيلك أنتِ
لهدوء كوب قهوتك
لضجيج مكنستك الكهربائية
و أحداث العائدين من أعمالهم
للعقفة الصغيرة غير الملحوظة في السجادة
و الغبار الذي يتوارى خوفاً منك وهو يعلم أنه في مستوى رؤيتك أنتِ ،فقط أنتِ
ولأن هذه الأشياء خلقت لعنايتك، تناضلين صعوداً في ميادين حياتك العلمية والعملية،و لكنّ شيئاً أزلياً صامداً يجذبك نحوه
لتتركي كل شيء و تبقي في المنزل لحياكة حياة أُسرة.