الاختلافات بين الأجيال تقلق أحيان،

بقدر ماهي طبيعية و متوقعة ولازمة أصلاً لصنع التغيير والتنوع إلا انها أحياناً تكون دلالة خلل،

طبعاً دائماً الآباء يوصلون للأبناء فكرة أنهم الأفضل،و الأبناء يتحينون الفرص لتذكيرهم بثغرة في (ذلك القديم الأفضل) وقت وتصرف وهيئة،

لكن في التقييم ما أظن الأمر يخضع لمن الأفضلبل لماذا، و يعني تعاطينا مع التغيير هو مايخلق رفضنا أو قبولنا له،نحن نريد مقاساتنا ومخالفتنا فيها يعني الرفض،والرفض فقط و إلا ما أصدر القديم حكمة(كل أول خير من تالي) القاطعة و المتحجرة بينما اعطاء الأشياء فرصة كفيل جداً بملاحظة الأفضل أو على الأقل تنقية الأفضل.

#أسوم

#رابطة_عشاق_الشاهي