الشبكة العنكبوتية( الأنترنت)، وسائل التواصل الإجتماعي الحديثة، اصبحت اليوم البديل الأول للكتاب..والمتنفس الاجتماعي والثقافي الأول للمجتمع بكل طبقاته وأطيافه الثقافية..

• السؤال الذي يطرح نفسه هل تلك البدائل تصنع مثقف؟ وهل يمكن أن تملأ الفراغ الذي يتركه غياب الكتاب؟

• الجواب من وجهة نظري الشخصية؛ أن الأنترنت بشكل عام ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل خاص لايمكن أن تملأ  ذلك الفراغ الكبير الذي سيتركه غياب الكتاب…فهي تقدم المعلومات الهائلة والمتنوعة ولكنها لاتصنع ثقافة ولاتشكل فكر ثقافي، فهي عامل مساعد ولكن لابديل عن الكتاب والقراءة.