رواية في كتب الشيعة أن الإمام الباقر-عليه السلام-
دخل الحمام العام ولف بأزاره أي (قطعة قماش) قضيبه بعد طليه بالنورة ثم تعرى الإمام كليًا قال لخادمه اطلي جسمي بالنورة والنورة هي مادة كلسية تستخدم لإزالة الشعر عن البدن خاصة عن الأعضاء التناسلية و تحت الآباط ، كما و لها أثر بالغ في تعقيم البشرة و إزالة الروائح الكريهة عن البدن .
وبعد أن الخادم طلى جسمه الباقي بالنورة فقال له الخادم أكره أن أرى موضع جسمك بهذا الشكل ورد عليه الإمام أن النورة ستر للعورة ؟؟!!
وكان الجواب للمحقق السيد الصرخي :- كيف الإمام يتعرى؟؟ وكيف نسب وافتراء المغالطة وصدورها قولًا وفعلًا وتقريرًا من الإمام وهو معصوم ومفترض الطاعة وينسب إليه بأن العبرة والإشكال من جهة واحدة لامن جهتين؟؟ من جهة لايجوزرؤية لون القضيب بل يجوز رؤية حجمه من جهة أخرى؟؟وأن رؤية الحجم ليس مشكلة ورتبوا علماء الشيعة أحكام على ذلك في كتبهم الفقهية مثل المجلسي والصدوق والسيد الصدر الثاني والآملي ؟؟؟؟ّ