وأنا أصغر سنا وأقل حكة بالحياة كنت أتعجب من التوبة كيف لشخص يفعل ما يفعله من الأخطاء ثم هو يتوب ويعود كأن شيئا لم يكن وكيف يتساوى شخصان أحدهما فعل وعاد والآخر لم يفعل من الأساس لكن بعدما عركتني الحياة وتذوقت اليأس أن يمشي الإنسان في طريق لم يعد يريده لكنه لا يستطيع العودة فيفقد توازنه ويتخبط ويسبب الأذى لنفسه ولمن حوله بينما لو شعر لحظة أن بإمكانه العودة لفعل وعاد وكف أذاه كمن قتل مرة واكتشف ان لا توبة فيملأ الحقد قلبه و يستمر في القتل أكثر وأكثر فهو يشعر باللاعودة أو باليأس لذلك شرع الله التوبة كي يعود المخطئ ويمحو خطأه وتستقيم حياته مرة أخرى وهذه الاستقامة ليست له وحده إنما للمجتمع من حوله.أصغر سنا وأقل حكة بالحياة كنت أتعجب من التوبة كيف لشخص يفعل ما يفعله من الأخطاء ثم هو يتوب ويعود كأن شيئا لم يكن وكيف يتساوى شخصان أحدهما فعل وعاد والآخر لم يفعل من الأساس لكن بعدما عركتني الحياة وتذوقت اليأس أن يمشي الإنسان في طريق لم يعد يريده لكنه لا يستطيع العودة فيفقد توازنه ويتخبط ويسبب الأذى لنفسه ولمن حوله بينما لو شعر لحظة أن بإمكانه العودة لفعل وعاد وكف أذاه كمن قتل مرة واكتشف ان لا توبة فيملأ الحقد قلبه و يستمر في القتل أكثر وأكثر فهو يشعر باللاعودة أو باليأس لذلك شرع الله التوبة كي يعود المخطئ ويمحو خطأه وتستقيم حياته مرة أخرى وهذه الاستقامة ليست له وحده إنما للمجتمع من حوله.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين