عقلي المتسائل دومًا لا يتوقف فأنا أكره افكاري التي لن تتحقق إن مازلت متمسكه بهذا المكان. ولطالما حاولت التعايش وأن أغفل عدة مرات ولكن قد أكلني التساؤل وكأن عقلي ليس بعقلي إنما ملكًا لأفكاري السامه على اية حال قد حصل ونجحت طريقة معي وهي الكتابة، أنا اكتب في اللحظة نفسها في يوم الحدث في أسبوع الحدث في شهر الأحداث اكتب حتى لسنة كامله لكي فقط أنشغل في تدوين كل هذه الاحداث السخيفة. ومن الصعب ايضًا أن اتمسك في الكتابة طوال العمر فـ بالتأكيد سيأتي اليوم الذي سأتخلى فيه عن قلمي فهل من الممكن أن احصل على دواءً ينجيني من هذا المأزق؟