لطالما كانت هُناك أفق في داخلنا لم نصل إليها حقاً ولقد علمت أن بعد كُل عثره أو قرار سيء ونتيجة سيئة انني اتصرف بطريقه مختلفة هل هذا بسبب العثره أم الخذلان الذي شعرتُ به ؟ أدركت انه ليس الحل المناسب هو الغضب والرفض يجب علي النظر من الأعلى والرجوع للبداية لأفهم لماذا شعرت بكل هذا الالم من النتيجة لماذا هذه العثره سببت كل ذلك ؟ هل بسبب أن الامل كان ضعف الجهد ! بالتأكيد كُنت أتخيل ان مجرى حياتي سيتغير من قرار صغير ولذلك الخوف والقلق كانا رفيقي في اياماً كثيرة ، لايجب علي أن اتصرف بهذه الطريقه القاسية مع نفسي ، حينها اتخذت العزم بأنني عندما يُطلب مني قرار سوف أرسم طريقين في حال الوصل او عدمه ، شعرتُ بإرتياح لأول مره
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين