في عامي السابع والعشرون ، تراني اتخَبَط في ديمومة الحاضِر ، ما بين تَقبُل الواقِع وما بينَ أمنيات المستقبل وحاجتي، تراني لا أنتَمي لأي مَكان ، زوايا الحياة مُختَلِفة ، كَثيرةٌ هي التخبُطات ، أتمنى الأمنيات وأطلب بالدُعاء , وتخونني الدُنيا بِكل مراحِلِها فأنا تائها ابحث عن عِنوان،
وأليس كلّ إنسان تائه في أفكاره وعالَمِه ✨