ستمُرّ هذه الحياة، بكل ما فيها، من حكايا لا يخطر علينا نهايتها وهموم لا نظنّ لها خلاص وتفاصيل نتوقّع مُلازمتها لنا إلى الأبَد ستمُرّ، وتنقضي، وكأنها لم تكُن يومًا، وتلك سُنّة من سُنَن الحياة الماضية والثابتة والعاقل مَن يستحضر دومًا أن دوام الحال من المُحال.
ستمُر
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين