درست تخصصي ملزمة، لم يكن الأمر مهماً لأنني كنت واثقة أنه لا أحد يملك إجباري على التقيد به لبقية حياتي !

لكن .. حتى عندما ظننت انني تحررت منه، ثبت أني لازلت أدور في مداره، هل حقاً لا استطيع التخلص منه ؟

ستكون هذه آخر مرة، كم مرة قد قلت ذلك في نفسي، لكنني أعزي الأمر إلى النصيب، القدر، أياً كان المسمى ..