هناك العديد من الأنواع المختلفة من التحاميل الخافضة للحرارة المتوفرة في السوق، ولكن ليست جميعها متساوية. بعضها مصمم للبالغين، والبعض الآخر مصمم خصيصًا للأطفال. التحاميل الخافضة للحرارة الأسرع مفعولًا للأطفال هي التي تحتوي على المادة الفعالة أسيتامينوفين. يعمل هذا المكون بسرعة لتقليل الحمى، وهو متوفر أيضًا في شكل سائل يمكن تناوله عن طريق الفم.

انواع دواء خافض لدرجه حراره للاطفال

انواع دواء خافض لدرجه حراره للاطفال

هناك عدة أنواع من الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية لتخفيض الحمى المتاحة للأطفال، بما في ذلك الأسيتامينوفين والإيبوبروفين. كما هو الحال دائمًا، يجب التحدث مع طبيب الأطفال قبل إعطاء أي دواء لطفل، حيث توجد مخاطر وآثار جانبية محتملة مرتبطة بجميع الأدوية. يمكن أن تساعد الأدوية الخافضة للحمى على جعل الطفل أكثر راحة، لكنها لن تعالج بالضرورة المرض الأساسي الذي يسبب الحمى. في معظم الحالات تكون الحمى استجابة طبيعية وضرورية للجسم لمحاربة العدوى.

لبوس خافض للحرارة للاطفال من الصيدلية

لبوس خافض للحرارة للاطفال من الصيدلية

الحمى هي استجابة طبيعية للجسم للعدوى وحالات أخرى. عادة ما تكون غير ضارة، لكنها قد تجعل الأطفال يشعرون بعدم الارتياح. تستخدم الأدوية الخافضة للحرارة للتخلص من الحمى. الاسيتامينوفين والايبوبروفين نوعان من مضادات الحرارة الشائعة. تتوفر تحاميل خافضة للحرارة في معظم الصيدليات بدون وصفة طبية.

افضل خافض للحراره من الباراسيتامول

افضل خافض للحراره من الباراسيتامول

للحمى عند الأطفال هناك عدة أنواع مختلفة من خافضات الحرارة، ولكن يعتبر الباراسيتامول بشكل عام الخيار الأفضل للحمى عند الأطفال. يعمل الباراسيتامول عن طريق تقليل إنتاج الجسم للبروستاجلاندين، وهي هرمونات تسبب الالتهاب والألم. إنه متوفر بدون وصفة طبية، ويمكن إعطاؤه للأطفال حتى سن أسبوعين. الإيبوبروفين هو خافض للحرارة شائع آخر، لكن لا ينبغي إعطاؤه للأطفال دون سن ستة أشهر. يعد الأسيتامينوفين (تايلينول) خيارًا آخر، ولكنه قد لا يكون بنفس فعالية الباراسيتامول.

اسرع دواء خافض حراره للاطفال

اسرع دواء خافض حراره للاطفال

هناك العديد من الأنواع المختلفة من الأدوية الخافضة للحرارة، وقد يختلف الدواء الأسرع مفعولًا تبعًا لعمر الطفل ووزنه وحالته الصحية. على سبيل المثال، يعتبر الأسيتامينوفين عمومًا أكثر خافضات الحرارة أمانًا وفعالية للأطفال، بينما لا يُنصح باستخدام الأيبوبروفين للأطفال دون سن 6 أشهر. كما هو الحال دائمًا، من الأفضل التحدث مع طبيب الأطفال قبل إعطاء أي دواء لطفل.

المصدر: لبوس خافض للحرارة للاطفال 

زوروا موقعنا صدي القاهره