‏"الحياء"

أن تعبد الله كأنك تراه ، تستحيي منه في فعلك وفكرك وحتى نيتك

 يُأذَّنُ للصلاة فتستحيي نداء ربك فتُجيب  

متىَ أغضض بصرك فشعرت براحة ؟ إنها منه جزاءً لحياءك 

متى إتبعت ضميرك فشعرت بلذة ؟ هذا نزار حياءك 

 بإختصار يا صاحبي هو شعورك به حولك ذلك "الحياء"