عند الوداع تلقيت أغرب طلب لم ولن أنساه، قال خذي مني ماشئتِ إلا شيئان اتركيهما لي !
حبي لك و صفحتك دعيني اقرأك وإن كنتِ لاترغبين برؤيتي ، فقلت مبتسمة هما لك .
تذكر أن ماتقوم به وتعتقد أنه أمر اعتيادي وبسيط ، هو بالغ الأهمية بعين شخصٍ محب لك ومعجبٌ بك ، يرى في أبسط تفاصيلك تحفة فنية للتأمل ، وفي هذيانك جريدة تُقرَأ .