ما وراء المعرفة !!!
هو وعي المرء و مدي إدراك عمليات التفكير لديه
كما علي الفرد أن يتعلم قواعد اللعبه أولا ، ثم عليه أن يلعب أفضل من أي شخص أخر
و هنا يأتي دور التعلم المستمر لأصول و اساسيات المهنة أو المهارة و قراءة أصحاب الخبرات و تصرفاتهم ، بالإضافة إلي آليات التفكير لديهم في عملية صنع و أتخاذ القرار حتي تقف علي ما انتهاء إليه الآخرين و ايضا اتباع النهج الأصح و طريق الأنسب لاتخاذ القرار بناء علي معلومات المتاحة و الممارسات السابقة