علاج الصداع في ثواني بطرق طبيعية من المنزل

يتاح مداواة الصداع النصفي في لحظات بواسطة اتباع العديد من المشورات اليسيرة وليست الطبية؛ لأنّ معظم العلاجات الدوائية لها آثار هامشية طويلة الاجل وربما تسبّب مضاعفات للمريض، فيحين لا تُسبّب العلاجات البديلة أيّ آثار هامشية، في المقابل غير ممكن أونةًا العتماد عليها وحدها، مخصصّة إذا قد كان الصداع علة وضعية كامنة بعض منها، والبنود الآتية تتكلم عن أكبر من مداواة مجدٍ للصداع النصفي وغيره من أصناف الصداع.

مداواة الصداع النصفي في لحظات

يتاح القيام بالعديد من الإجراءات التي تُحسّن الصداع النصفيّ حثيثًا، ومنها ما يصل:[1]

  • الكمادات الباردة على الواجهة.
  • تلطيف الضغط عن فروة الدماغ، شبيه فكّ تسريحات الأشعار، أو خلع الطقية أو عصبة الدماغ/ أو نظارات السباحة الضيقة جدًا.
  • خفت الأضواء شبيه شاشة التلفون أو الحاسوب، وإخفاء الشبابيك اثناء النهار.
  • تجنّب مضغ الأظافر أو باطن الخدين، أو المكونات اليدوية شبيه الأقلام، وتجنّب الأطعمة المقرمشة واللزجة.
  • الإكثار من شُرب السوائل؛ لأنّ القحط يثري وجع الصداع.
  • تناول قلة من الشاي أو القهوة أو أي شيء يضم على اليسير من الكافيين.
  • مسكنات الوجـع التي لا تتطلب وصفة طبية.
  • تدليك الواجهة والعنق والصدغين.
  • شرب الزنجبيل.

مشروبات لمداواة الصداع

يتكاثر الصداع غالبيةًا علة القحط؛ لذا فإنّ تناول الماء لوحده أونةًا يصبح كافيًا، لأنّه يثري تدفق الدم والأكسجين إلى الرأس، ومن الأجمل أن يصبح بدرجة دفئ الحجرة، فضلا على ذلك المشروبات الآتية:[2]

 

 

  • الفلفل الساخن مع الماء الدافئ: يتاح لمركب الكابسيسين، أن يضعف الناقل المنفعل المسؤول عن إرسال دقات الوجـع إلى الرأس.
  • لبن اللوز: يضم اللوز معـدل مرموقة من المغنيسيوم وغيره من المعادن، التي توقف الصداع النصفي حثيثًا، كما أنّه يضم الساليسين، الذي يتبدل إلى حمض الساليسيليك (المنتج الهامشي الرئيسي للأسبرين) وهو مسكن طبيعي وآمن للألم، ويتاح تناول اللوز فريشًا.
  • شاي الأقحوان: يتاح للبابونج المضاف إلى لبن اللوز والشهد أن يخفّف الصداع، وأن يرفض حدوثه أيضًا.
  • شحم الأسماك السائل: يضم شحم الأسماك معـدل مرموقة من الأحماض الزيتية أوميغا 3، ومضادات التهاب شديدة التي تقلل الضغط على أوعية دموية الرأس، وذلك يُخفّف حاجزّة الصداع.
  • ماء الليمون الدافئ: هو مزيل شديد لسموم الجسد غداةًا، ومزيل حثيث للصداع، خاصة إذا قد كان ناشئًا عن ضيق في الألة الهضمي.
  • شاي النعناع: النعناع مريح للأعصاب، ويرخي تشنجات الأنسجة عضلية في القناة الهضمية، التي تحرك إشارات إلى الرأس تحـدث الصداع؛ لأنّ للأمعاء فاعليةًا شديدًّا على الرأس.
  • الزنجبيل: يُرخي الزنجبيل الشرايين ويُحسّن تدفق الدم إلى الرأس، كما أنه Anti للالتهابات، فضلا على ذلك أنّه ينشط المواد الأفيونية الطبيعية في الرأس، مما يُخفّف الوجـع.
  • عصير الخضار: يُحافظ عصير الخضار الورقية والخضراء على طهارة الجسد وإزالة السموم منه، وهو مليء بالفيتامينات والمعادن، شبيه المغنيسيوم والكالسيوم وvitamins ب، وهذه جميعها تقاتل الصداع.

مداواة الصداع القوي المفاجئ

البحبوبة وتوطين الآلام هي العلاجات الأساسية للصداع، ومن الخيارات المتوفرة لتسكين الصداع القوي:[3]

 

 

  • عقاقير تلطيف الآلام المتوفرة دون وصفة طبية، شبيه Anti الالتهاب ليست الستيرويدي.
  • العقاقير الموصوفة لتلطيف الآلام.
  • العقاقير الوقائية، شبيه عقاقير الصداع النصفي
  • تجنّب استعمال العقاقير بإفراط؛ لأنّها ستسبّب صداعًا مزدوجًا.
  • تخفيض العقاقير التي تسبّب صداعًا أو إيقافها.

أسرع مداواة للصداع بلا عقاقير

الصداع هيئه شائع من الوجـع ويتاح أن يصبح مؤذًا ريثما يعاني فرد منه، وبدلًا استخدام العقاقير حثيثًا، يتاح اللجوء لحلول لا تُسبّب خسائرًا هامشية، وفي ذات التوقيت تداوي الصداع حثيثًا، ومن بينها ما يصل:[4]

  • شرب الماء بكمية كافية.
  • الكمادات الباردة أو الدافئة على الدماغ والعنق والواجهة.
  • شاي الأعشاب الدافئ.
  • متابعة التدريبات الرياضية الخفيفة؛ لتدعيم الكورس الدموية، ممّا يُقلّل امكانية الإصابة بالصداع.
  • التأكد من الأطعمة التي تُسبّب تشعرّسًا أو ردّ لعب جانبيّ شبيه الصداع.
  • السبات أو القيلولة؛ لأنّ قلة السبات تسبّب صداعًا.
  • الوخز بالإبر.
  • تدليك نقاط الضغط، شبيه مؤخرة الرقبة أو الضغط على الحصة العلوي من الأنف.
  • الاستجـمام وعدم إعمال العقل في شيء.
  • تناول مشروب يضم مادة الكافيين؛ لأنّه مُسكّن للألم.
  • شمّ الزيوت العطرية الرئيسية، شبيه شحم النعناع وشحم اللافندر.
  • إضافة المغنيسيوم إلى السيستم الغذائي، تُقلّل الصداع وورع منه.
  • إضافة تجميعة vitamins ب إلى السيستم الغذائي أو ضم مكملاته؛ لأنّه يقي من الصداع النصفي، ويحدّ من أعراض الصداع الأخرى.
  • تخفف مكملات vitamin إي من أوجاع الصداع، وأعراض الصداع النصفي.
  • تجنُّب المواد الكيميائية أو الروائح الشديدة الأخرى.

مداواة الصداع المتواصل

سائدًا ما يقطع مداواة الوضعية الرئيسية وجعُسبّبة للصداع من نوبات الصداع المتكررة، وإذا لم تكن الوضعية معلومة بالتحديد، فإنّ الدوء سيركز على إيقاف الوجـع، وأوّل مداواة هو التخلص من المسكّنات التي تُستخدَم لأكثر من ثلاثة أيام بالأسبوع، فضلا على ذلك ما يصل:[5]

  • مضادات الاكتئاب ثلاثية المسلسلات؛ لمداواة الاكتئاب والمضطرب واضطرابات السبات التي تصاحب من المعتاد ان الصداع اليومي المزمن.
  • مضادات الاكتئاب الأخرى شبيه مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية.
  • عقاقير كبح التشنج؛ لمنع الصداع النصفي، والوقاية من الصداع اليومي المتواصل.
  • حاصرات بيتا للوقاية من الصداع النصفي العرضي، وتُستخدَم لمداواة صعود ضغط الدم.
  • مضادات الالتهاب ليست الستيروئيدية؛ لمداواة الصداع المتواصل القوي.
  • حقن البوتوكس؛ للأفراد الذين لا يتحملون العقاقير اليومية.
  • يُفضل استعمال ترياق واحد، وإذا لم يعمل جيدا الاتجاه إلى غيره، أو جمعه مع ترياق آخر.

نقاط في الجسد تداوي الصداع لحظيا

نقاط الضغط (علم المنعكسات) هي مقاطع من الجسد يُعتَربما أنّها قوية الحساسية، وتريح أعضاء الجسد حثيثًا، ويصبح بواسطة تدليك مقر في الجسد، لمداواة مقاطعة غير مشابهة، وهناك قلة من نقاط الضغط المعلومة في الجسد، والتي يُعتقد أنها تخفف الصداع، من بينها:[6]

 

وسط الأصابع (المقاطعة المتواجدة وسط إصبعي الإبهام والسبابة)

تُستخدم لمداواة الصداع الناشئ عن الضغط على العنق، وللقيام بها يُنصح بما يصل:

  • حبة دواء المقاطعة بإبهام وسبابة اليد الأخرى بشدة، من دون وجع، لفترة 10 ثوانٍ.
  • وظائف دوائر ضئيلة بالإبهام على المقاطعة في اتجاه واحد، بعد ذلك تكرار ذات الإجراءات في الاتجاه الآخر، لفترة 10 ثوانٍ لجميع منهما.
  • تكرار العملية على اليد الأخرى.

 

مقاطعة التقاء كوبري الأنف مع هامش الحاجبين

تُستخدم لمداواة الصداع الناشئ عن إجهاد العين والجيوب الأنفية، ولاستخدامها يُنصح بما يصل:

 

 

  • استعمال كلا إصبعي السبابة للضغط على النقطتين بشدة في توقيت واحد.
  • المداومه لفترة 10 ثوان.
  • التحرير والتكرار.

معيار الجمجمة

تسقط في نقاط معيار الجمجمة في الأنحاء المجوفة المتوازية وسط أنسجة عضلية العنق والدماغ، وتُستخدم لتلطيف الصداع الناشئ عن الضبط في العنق، ولاستخدامها يُنصح بما يصل:

  • يوضع إصبع السبابة والوسطى من أي يد على نقاط الضغط.
  • الضغط بشدة على كلا الطرفين للأعلى، مرة احدى لفترة 10 ثوانٍ، بعد ذلك تحريرها وتكرارها.

العين الثالثة

هي المقاطعة التي تسقط وسط الحاجبين، لدى التقاء كوبري الأنف بالجبهة، ويُعتقد أنها تُخفّف إجهاد العين، وضغط الجيوب الأنفية، وترفض الصداع الناجم عنهما، ولاستخدامها يُنصح بما يصل:

  • استعمال أحد أصابع السبابة للضغط بشدة على تلك المقاطعة لفترة دقيقة احدى.

بئر الكتف

تسقط مقاطعة بئر الكتف لدى هامش الكتف، في نصف المساحة وسط بوينت الكتف ومعيار الرقبة، ولاستخدامها يُنصح بما يصل:

  • استعمال إبهام واحدة من اليدين لتنفيذ ضغط دائري مستقر على البوينت لفترة دقيقة احدى.
  • التبديل والتكرار على الجانب الآخر.

استعمال نقاط الضغط لمداواة الصداع لم تُدرَس جيدًا، والأبحاث عليها محدودة، في المقابل نظرًا لأن علم المنعكسات اسلوب ليست جراحية وليست صيدلانية لمداواة الصداع، فهي آمنة جدًّا، وهي لاغير مداواة تكميليّ، غير ممكن الاعتماد عليها لاغير، مخصصّة في ستاتس الصداع المتواصل والمستمر.

الوقاية من الصداع بجميع أنواعه

يُخفّف الاعتناء بالصحة والتقاليد اليومية من الصداع اليومي المزمن، ومن المشورات الهامّة ما يصل:[5]

  • تجنُّب مسببات الصداع، وهي غير مشابهة من فرد لآخر.
  • عدم الإفراط في استعمال العقاقير، حتّى العقاقير التي لا تطلب وصفة طبية.
  • لكي تحصل على على دفعلة كاف من السبات الصحي.
  • عدم تفويت الأكلات.
  • فعل الرياضة بانتظام.
  • الحد من الضبط.
  • تناول الكافيين بانتظام من دون إفراط.

ربما يصبح مداواة الصداع النصفي في لحظات متواضعًا جدًّا من دون استعمال علاجات دوائية؛ خاصة إذا قد كان علة الإضاءة الضاربة أو القحط، ويتاح اتباع العديد من المشورات اليومية التي تعترض النوبات الضاربة من الصداع النصفي وأصناف الصداع الأخرى؛ لأنّ العديد من ستاتس الصداع تصبح علة تقاليد سلبية يوميّة، شبيه تقاليد السبات الغير صحيحة، أو الجوع أو القحط، أو الإفراط في تناول الكافيين.