من أجنة الفئران إلى الحملان الجنينية في أكياس بلاستيكية، يمضي العلماء قدمًا في التجارب على الحيوانات التي يمكن أن تساعد البشر يومًا ما، يبدو لنا الرحم الصناعي (artificial uterus) وكأنه شيء من الخيال العلمي، الأجنة معلقة في أكياس شفافة مملوءة بالسوائل، ودمهم يتدفق عبر شبكة من الأنابيب الموصولة بالآلات، لكنها ليست نظرة تخمينية لمستقبل مظلم، فالبحث في الأرحام الاصطناعية جاري بالفعل، كوسيلة نأمل منها إنقاذ الأطفال المولودين مبكرًا.
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين