كل قصة تصلك عن نظير لك في مكان/زمان في هذا العالم هي عود يثبتك
لحكاياتهم الصغيرة قوة كبيرة
تلتف الأعواد حولك حتى يقوى عودك
نرتاح أن نكون حزمة من الأعواد تتشابك عروقنا في الداخل وتنسجم أغصاننا كأشجار نخضرّ معًا
{واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداوة والعشي يريدون وجهه}
أعواد من حولنا
تدوينات اخرى للكاتب
أزهر !
كتبتها في ربيع الآخر ١٤٣٦هـدائما هناك أجزاء من القصة لا تكملها إلا سنين قادمة ..كانت وزوجها ( بكر ) يحلمان بطفل صغير يملأ حياتهممرت السنتان...
سمية البار
تجربة رمضانية صغيرة
بقيت أيام ويأتي رمضان .. جلست على مكتبي أحضرتُ ورقة ما خطتي التفصيلية لرمضان ؟ بصراحة هدف الخطة في حياتي كـ سمية ليس هو السير على...
سمية البار
علاقة الطفل بربه متى تبدأ؟
سمعت أم طفلٍ في السادسة تقول: أنا لم أحدث ولدي عن الدّين ولم أخبره إلا بمعلومتين: بأن الله هو خالقنا ومحمد رسولنا، لأني أراه صغيرًا.لمستُ خل...
سمية البار
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين