بتنا نوؤدد ذكرياتنا

المحبه --الروح -- العشره

لمجرد غلطه  او خطاْ مطبعي من الاخر

اين نحن ----واين هم الان !

عوده الى الخلف  خطوه  او ربما خطوات 

نجد ان بكل منا 

لحظات جريئه   -- انهينا  فيها عشرة  سنين

ورغم الحنين الا اننا فضلنا الكبت  على البوح او الاعتذار

ربما الاخر استعاض عنا باخر  ولم   يجروء ان يفصح عن محبته لنا 

مع اننا لا نزال محفورين بذاكرته

او من ان الذكرى استحاله ان تخزن  في جانب اخر

طالما اننا لم نقطع الوريد !

او ربما نخشى ان نبوح ---فلربما جزء من كرامة  الاخر 

تصحو لحظة  لتاخذ بثاْرها ولو للوهله

فتنهي  ما دفن فيه من علو مكانه!

وهكذا

تصيع اغلى المعاني واكثرها صدقا امام لحظة كبرياء 

لحظه ليس الا