تعبير عن العلم نور

مقال تعبير عن العلم ضوء

  • العلم والتعرف من أهم المكونات التي تعاون على نهضة الشعوب ورقيها وتعرضها في جميع ساحات المعيشة، فلا يتاح لأمة أن تنهض بلا العلم، فبدون العلم لا نقدر أن نبتكر ونُبدع ونبلغ إلى الإنجازات، بالعلم نتطور وبالعلم نقدر أن نسود بلاد الكرة الارضية.
  • العلم من المكونات التي لا يمكننا تفصيلها مهما تكلمنا عنه بكلمات، فإذا نظرت حولك سوف تجد أن جميع المكونات التي تحيط بك قد كان سببها العلم، فالأجهزة الجديدة التي تستعملها لتسهل عليك مهمات عملك سببها العلم، وشفاءك من السقم قد كان سببه العلم عقب جاذبية الخالق عز و جل، ومعرفتك بالوقت قد كان سببها العلم، واخرى الكثير من الشئون المهمة والتي لا يُمكننا العيش بدونها.
  • يعود ابتكار الكثير من المعارف إلى القدماء المصريين الذين تمكنوا من التوصل إلى علم الهندسة والطب والعمارة والرصيد والفلك والتحنيط واخرى من المعارف والفنون المتباينة، والتي تمكنوا من اثنائها من رصيد التقويم وتعرف فصول العام والتوصل إلى الكثير من العلاجات التي تستعمل لمداواة التوعكات المتباينة، كما تمكنوا من التشيد والتشييد للمسلات والأهرام، واستطاعوا بالعلم أن يبنوا ثقافة متأصلة يشهد لها الكرة الارضية بالحضارة والأصالة، والتي لا يزال الرجل إلى حالياً ورغم النمو الكبير الذي يعيشه يكتشف في تلك المعارف ويتعلم على خباياها وأسرارها.

قيمة العلم في معيشة الرجل

  • العلم هو حاجة من ضروريات المعيشة التي لا يقدر الرجل بدونها أن يقطن، فمثله شبيه المأكل والمشرب غير ممكن الاستغناء عنه.
  • العلم يعاون الرجل على الاكتشاف والإبداع والوصول إلى الكثير من الوقائع والألغاز الخفية.
  • بالعلم يحقق الرجل السمو والمنزلة لنفسه، ويكون له شأن هائل وسط البشر في مجتمعه.
  • بالعلم يحرز الرجل تقدير وتبجيل جميع من حوله.
  • العلم يعاون الرجل على المعرفة على جاذبية الله وإبداعه في الكون، مما يثري من درجة إيمانه ويقينه بالله عز و جل.
  • بالعلم يقدر الرجل أن يحقق لبلاده النهضة والتقديم، ويجعلها تتفوق على اخرى من بلدان الكرة الارضية، ويضعها في موضع الصدارة.
  • وبالعلم نقضى على التخلف والرجعية، والجهل والظلم.
  • بالعلم يتخلص الرجل من الاحاسيس بالخوف والتأخر والإخفاق، فيستطيع أن يهيمن الآخر بالتفوق عليه بالعلم بدلاً من النجاح بالشدة والسلاح.
  • بالعلم يقضى الرجل على التوعكات والأوبئة ويقدر أن يداوي الكثير من المصابون بأسهل وأبسط الشوارع.

واجبنا صوب العلم والعلماء

هنالك عدد من الشئون الواجبة علينا صوب العلم والعلماء، والتي تعاون على الغزير من الإبداع والاكتشاف وتدفعهم إلى الأمام، ومن تلك الشئون:

  • الاهتمام على إدخار السند المالي لطلبة العلم وللعلماء، الذي يساعدهم على متابعة أبحاثهم ودراساتهم للإقتراب إلى الاثار التي تقتضي الحاجه.
  • تشجيع الأولاد على الإبداع والاكتشاف ومنحهم المكافئات العلمية ومساعدتهم في المعرفة على الكثير من روايات التفوق التي قدر أصدقائها أن يخلدوا بها أسماءهم على اجتاز التاريخ.
  • اتباع الشوارع والأساليب العلمية الجديدة في التدريس والتي تعاون على تطوير إمكانيات الأولاد الفكرية والعقلية والتي تساعدهم على إعمال العقل اللائق، بعيداً عن الحفظ والتلقين.
  • الاستعلام على جميع الأبحاث والدراسات التي يعرضها العلماء في متباين الساحات، والشغل على روج عائدات الأبحاث والانتفاع منها والتوعية بها، ريثما يصبح الكل على علم كامل بآخر تطورات العلم.
  • الاهتمام على عقد الإجتماعات والندوات العلمية التي تعاون على توضيح البشر بإسهامات العلماء وآخر الأبحاث التي قدموها والنتائج التي توصلوا إليها، مما يشجعهم على العلم ويخلق في أذهانهم قدوة وشبيه فوق يسعون تقليده.
  • الانتفاع من آخر الاثار التي توصل لها العلماء والشغل على تطبيقها على نحو فعلى داخل الدول.
  • إدخار جميع متطلبات العلماء التي تساعدهم على تقدم الغزير للبلاد، وتشجعهم على مجابهة جميع العروض والإغراءات التي تقديم لهم من دول بعض منها فى سبيل لكي تحصل على على منزلة أجمل أو أبلكيشن أجمل لأبحاثهم.
  • انتباه وسائل الإعلام المرئية والمسموعة بالأخبار العلمية وتطورات العلم في متباين الساحات، بنفس درجة اهتمامها في الفن والنجوم.