الاتحاد كلمة كفيلة في ان تهمش وتعامل أسوأ معاملة الاتحاد الإسم الذي تغنى به معلقين العرب وتغنت به أسيا الى وقتنا الحاضر يحارب من كل مكان من أجل ان لايرجع العميد كما كان في السابق يخيفهم الاتحاد وهوة في أسوء فتراته على مر التاريخ الكل يعرف مباراة القادسية والاتحاد التي تحصل فيها لاعب القادسية على كرتين صفراوين و إستمر في الملعب قرابة نصف ساعة تبدأ القصة من بعد رفع نادي الاتحاد للإحتجاج وقوبل بالرفض بدون أسباب مقنعة للرفض والكارثة الكبرى مقيم حكام شهير تم إيقافه بسبب انه رفض التعديل على تقرير اللقاء. بالرغم من أن الكل أجمع على إعادة المباراة ولم يتوقف التهميش على المباراة فقط بالوصل الى حد تشويه صورة الأسطورة الإتحادية محمد نور الذي لم يعطوه حقه في الدفاع عن نفسه في قضية المنشطات حاربو العميد بكل الوسائل الممكنة أبعدو الرأيس الذهبي للنادي ومنعوه من الترشح لرئاسة النادي ظلم تحكيمي في كل مباراة للعميد يحولون محاربته كل ما وضع الإتحاد قدم على الطريق الصحيح فرحو بسقوط العميد في الأعوام الماضية ليعود العميد بعد كل هذه الحروب والإختراقات منافس قوي على جميع البطولات يعود العميد الى جزء بسيط من أمجاده ورغم كل هذا طلعو بحجة جديدة ناديكم مافيه عقود رعاية تناسو أن جماهير العميد هي الراعي الرسمي للإتحاد جماهير نادي تغنت به الصحف العالمية ترى نادي لديه عقود رعاية بالملاين لكنه لايحقق إلا بطولة واحدة على الأقل وليس له بطولات كبطولات نادي الاتحاد الاتحاد الذي تغنت به أسيا ومدربين الفرق المنافسة فمنهم من قال الإتحاد أقوى نادي أسيوي ومنهم من قال الإتحاد عميد أسيا ويستمر التهميش أيضاً في قضية اللاعب سعيد المولد الذي وقع لناديين في وقت واحد ولم يتم إيقافه حسب اللوائح والقوانين ليعود الاتحاد ويرفع إحتجاج أخر لكن لم يحدث شيء كما هو متوقع ببساطه لأنه الإتحاد القوانين لا تطبق الى عليه فقط وفي كل مرة يطبق القانون على الإتحاد فقط آما تطبيقها على الفرق المدعومة فلا أذن تسمع ولا عين ترى
في النهاية .
الاتحاد ماله نهاية