فتنه عثمان هي الحد الفاصل في التاريخ الإسلامي لان من بعدها حدث تفرق للجماعه الاسلاميه وظهر الشيعه والخوارج واصبحت الخلافه وراثه .

ومن اسباب هذه الفتنه ان صفات القائد لم تكن في سيدنا عثمان وحرصه علي وجود أقاربه في السلطه وتعاونك مع من بدء بالفتنه .

انا موقف الصحابه فو غريب وموقف معاويه كان الاغرب لأنهم لم يدافعو عنه بحجه انه طلب ذلك اين كان الجيش الإسلامي والخليفة محاصر هناك شئ غير مفهوم لماذا لم يأت معاويه لحمايه الخليف وكان معه جيش كبير  اسئله كثيره لم يجيب عنها التاريخ واختلف المؤرخون في ذكر ما حدث .