بين قهوتي التي مللت انتظاري

ف اصبحت باهته ك لوحه خاليه

من الألوان ..

و كُتبي الصامته !

أُحادثها عن أحوالي وأحملها معي

أينما ذهب ..!

والى الآن مصره هي بالمقابل

على عدم التطرق للحوارات معي؟

أتعجب ! لماذا ؟ ربما لأني أتجرأ

عليها بوضع بصماتي ..ربما!

في النهايه احب خيالي الذي

يجسد لي كل تلك الجمادات

على انها تحوي مشاعر ولها رأي

#ملاك