لا أعلم هل طال بي الأمد في هجرك حتى صار الصفح في موتي هو ملاذي الوحيد ؟!
أنا لا أدري .. غادرتك خِلسة في لحظة وصل الغدر مداه ،،
حينما أعطيتني كل شيء ووصلت بك إلى ما وصلته حينها .. ثم رحلت تاركًا إياكِ لوحش الصمت ،
الآن أنا عدت منكسَ الرأس .. مسود الوجه .. أجر ذيول الندم .. وأطلب الصفح والنسيان فهل ذلك متاح لحبيب آبق عاق ؟!
#الكتابة