لح عليّ شيئاً ما عندما وضعت رأسي اليوم على وسادتها التي لم تتغير علي ومنذُ سنين سكينتها المفرطه التي تكمن بين فراغات الصوف المكوم الذي كانت تفرده بِكلا يديها العطُوف .. يا لهذا الاعتياد المريب كيف لي قلباً ان انام طيلة هذه الاعوام ؟
وسادة امي
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين