بقلم/طه عودة أوغلو/باحث بالشأن التركي والعلاقات الدولية (خاص سراي بوست )

مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي ستجرى في صيف 2023، تشتد وطأة الضغوط الاقتصادية على حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليبدأ الحديث في الدوائر السياسية التركية ووسائل الإعلام الأجنبية عن أن ساعة التغيير قد دُقت، وبأن صلاحية حزب “العدالة والتنمية” الحاكم أوشكت على الانتهاء، بما يفتح موسم المراهنات حول الخليفة المحتمل لأردوغان.

اقرأ هنا المقال الآن