وش فيكِ يا دنيا صرتي في عيني صغيرة ...

وصار قلبي يخاف كل صغيرة وكبيره والناس ماعاد تخاف سريرة...

وتمشي على هواها بدون بصيرة ...

وتردد دومها ترا عادي اليوم نمشيها بعده العمر وبكرة نصفي السريرة!!

وينسوا أن العمر ماينتظر دقيقة يمكن في لحظتها راح ينطوي العمر وما يمدي أن يصلح السريرة.. هذه الدنيا ماهي إلا رمشة عين ماهي كثيرة ...

فر إلئ الله قبل لا تتنتهي صفحات الحياة.. وألتقي نوره بين توبه وسجدة دمووع ورتجاء وسأله

يارب نسألك أن تنور لنا؛ البصيرة...♪

#بعثرتي