مرحبا ايها القارئ... هل تقبل ان أدعوك بعزيزي ؟حسنا سأدعوك هكذا حتى أن لم تقبل... هل تعلم بشعور المرئ عندما يكون جالسا ولم يعد يقوى الظلمة ولايدري ان كان يستطيع إسكات حشود أصوات عقله او مقاومة وحشة هذا المحيط... كيف اوصفه لكم؟ان اكون وسط جماعة من الناس يتحادثون ويتناغمون معاً لكني لا اسمعهم رغم أصواتهم العالية التي تملئها نبرات الضحك والمرح لكن أصواتهم أعلى.. و أضخم... من هم ؟ ساكني العقل منبع الاكتئاب...
ساكني العقل يا عزيزي
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين