آه ماأحلى الرجوع إليك نهاية اليوم أذهب إليك بكل لهفة وكأنك مكان راحتي أنتي مكاني للأسترخاء
تجعلين كل شي فيني ينعم بالراحه أستمع إلى صوتك
وكأنه تهويدة تُرخي عروق عقلي وكأنه موسيقى تذيب قلبي أستمع لتفاصيل يومك كأنني استمع لأذاعة اخبار انتظر فيها خبر يفرحني كنت استمع مُنصته جيدًا بكل حُب
أستمع للخبرالذي محتواه صوتك الخبر المفرح هو صوتك ، يومي يعج بالأزعاج والفوضى وتستقبليني نهاية اليوم بحنان صوتك الهادئ أشعر وكأنك تحتضنيني نبرة صوتك التي أحبها تصل لقلبي مباشرة لهذا السبب أفضل أن أستمع إليه عندما ينتشلني الأرق والتعب يُحاصر عيناي كان صوتك يدخل من مسامعي كالسحر أحبك وأحب صوتك الهادئ أحب قلبك الرقيق أحب حُبي لك أحب أبتسامتك تلك التي حرمتني منها قطع من الحديد خبئت أجمل أبتسامة شاهدتها لم أعلم أن هذه الأبتسامة ستوقع بي أكثر هذة الأبتسامة مفتاح لسعادتي ف أن لمحتها أبتسمت عمّت حياتي بالسعادة