كلما كتبت نص أمسكت به جيدًا لففته ووضعته في صندوق متين

خوفًا مِن ان يؤذي من أحببت، ثم عدت تأملته وتأملته وهذبته وخففته 

واحيانًا كثيرة لم يكن يجدي كل هذا 

لا أعلم مدى تأثير جرحي عليك ولكنها تؤثر علي تؤرقني في لحظتها 

ولكن بعد زمن اعود وأقراها يكون الجرح قد التأم، فينفتح مرةً أخرى 

الامر مؤلم لانني أسعى لتهذيب كلماتي لكنها مشاعر والمشاعر لا تتهذيب فيها..