تسكن في صروحي
صروحاً هنا بين الضلوع
سنين طويلة و أنا أشيدها
بعذوبة ترتيبها لتبدو متألقه
لتنعم بها
فكم أخبرتني
أنك تعشقها لأجلي؟!
هذه الصروح كلما أوشكت على السقوط أسرعت في رفعها و ترميمها ، هي أثمن مالدي سقوطها يعني إفلاسي حتى من نفسي
أعترف أني في النهاية أفسدت
اختيار بعض ما يخصها
و يخصك أنت ،
تألمت كثيراً
لكن اطمئن أنا الآن بخير
تجاوزت شعور الندم!
و بدأت ببناء سفينتي لأبحر
و لا زلت اخشى أن أكون بدونك