أظن أن هذه المرة الأخيرة
التي لا تشبه سابقاتها ،
مختلفه جداً ، و كأن الوجع
في زفافه الأخير
محدثا خلفه الكثير من اللامبالاه
هذه المره حتى و إن كانت بلا أجنحه
ستخرج سيراً على أقدامها
المهم أن لا تبقى حبيسة في ذات المكان !
أظن أن هذه المرة الأخيرة
التي لا تشبه سابقاتها ،
مختلفه جداً ، و كأن الوجع
في زفافه الأخير
محدثا خلفه الكثير من اللامبالاه
هذه المره حتى و إن كانت بلا أجنحه
ستخرج سيراً على أقدامها
المهم أن لا تبقى حبيسة في ذات المكان !
تدوينات اخرى للكاتب
في المرة الأولى بادرت لأني أحبك !و المرة الثانية قلبت عليّ الطاولة لصالحك ....
عايشه البلوي 🖋
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين