الجميع يعلم من هو يهوذا " التلميذ الخائن " للسيد المسيح
والذي اتفق مع كهنة اليهود على تسليم "السيد المسيح" لهم
و رغم انه كان احد تلاميذه الاثني عشر الا انه
خانه مقابل 30 قطعة فضية ..
فما هو / او من هو "تيس / ماعز يهوذا" ؟
اصبح يهوذا رمزا لاستراتيجية خيانة
ليست خيانة العدو المتوقعة
وانما خيانة الصديق
( استراتيجية كهنة اليهود المتآمرين على السيد المسيح )
ومنها جاء مصطلح " ماعز يهوذا " وهو
الماعز الخائن للقطيع ..
يتم تربية " ماعز / تيس يهوذا "
مع القطيع من الخراف في الحقل
يأكل معهم وينام معهم ويكتسب ثقتهم بشكل عام
وعندما يحين وقت الذبح لتلك الخراف
يستدرجهم "ماعز يهوذا " إلى المسلخ و ينجو هو ..
" تم استخدام مصطلح ( ماعز يهوذا ) في الحرب العالمية الثانية
فيما عرف ب"زعيم القاذفات" بواسطة سلاح الجو الثامن، القوات الجوية للجيش الأمريكي"
- معيز يهوذا في حرب الوعي
كان منهم ابو حفص الاسرائيلي "الجاسوس الاسرائيلي" في ليبيا 2017
و الذي كان مندسا كداعية و امام مسجد
حتى اصبح قائدا ل"قطيع النخبة" ضمن
تشكيل قطعان حظيرة الدواعش في بني غازي
والذي اسقطته #الصقور_المصرية في ايدي
.. قوات الامن الليبية ..
- معيز يهوذا على المنصة …
رأينا ( #تيوس_الخيانة ) في تجمعات رابعة على المنصة
يخطبون في من تبعهم
ممن كان مغرر بهم لا يعلمون شيئا
عن اغراض تلك التيوس الخائنة .. #اتباع_الشيطان ..
ارتضوا ان يٌستَخف بهم كقوم فرعون
كانت تلك التيوس تخطب , تكذب , تضلل
لتشعل الفتنه في صدور قطعانهم و من اتبعهم
لتكون تلك القطعان وقودا لنار استوقدها
كهنة تلك التيوس المدربة ..
( كانو يعيشون بيننا يأكلون من اكلنا و يشربون من شربنا ..)
- نهاية يهوذا كما تذكره الاناجيل القانونية
انه ندم و انتحر بعد صلب المسيح
وفي الاسلام كان هو الذي صلب حيث شبه لهم انه المسيح عيسي
وفي الحالتين كانت نهاية ( يهوذا ) القتل ليثبت
انه كان رمزا ل
" فكر خطير غير قابل للحياة حتى مع نفسه .. "
كما وصفهم
و اليوم #تيس_يهوذا في الحبشة
يتبع كهنة الأمس في تنفيذ ما اعتادوا عليه ..
عليهم دائرة السوء , هم ومن اتبعهم من
المنافقين و آخرين بيننا لا نعلمهم , الله
يعلمهم ..
حسبنا هو و نعم البصير .. فنحن علي الحق المبين ..
إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ