ما زال حب التدوين يسري في عروقي، الكتابة تُزيل عني بعض الألم الذي لم يستطع الحديث إزالته، أصابعي أقوى في التعبير من لساني وأكثر اتزاناً وصدقاً.
كانت (تويتة) من الأستاذ أحمد العلولا تُشير لهذا الموقع، وضعت (التويتة) في المفضلة وبعد يومين زُرت الموقع، إن كنتم لا تعلمون فدعوني أُخبركم أني أعشق تبسيط الأمور بقدر المستطاع، تجذبني المساحات الفارغة أكثر من تلك المليئة بالألوان والأشكال والبهرجة، ولأن هذا الموقع حقق مطالبي فقد نال إعجابي :)
رفع صورة في التدوينة مُسلٍ، وتعديلها أكثر تسلية، أردتُ المحاولة بوضع هذه الصورة المُلهمة لكم
أنا سعيدة لوصولي وربما سأستقر هنا، هذه كانت تجربة ولنا بإذن الله لقاءٌ آخر
دمتم بخير