حتى المشركين حين دعوا ربهم بصدق واضطرار استجاب لهم وأنقذهم !
أنت مع الدعاء في فوز وربح وفلاح ، فلن تعدم إجابةً وأجراً ، وقد يدفع الله عنك بدعائك مصيبة قادمة ، وقد تبتهج بدعواتك يوم القيامة حين تبحث عن الحسنة الواحدة !..
لا تقف عن الدعاء حتى وأنت مقصر !
وركِّز على لحظات الإحابة ، كالسفر والسجود ونزول الغيث وفي الثلث الآخر ودعوات الوالدين ..
( وقال ربكم ادعوني أستجب لكم ).
وعد سبحانه ؛ ومن أوفى بعهده من الله .