إليك أبعث كلماتي يا من لا تقرأ، ها أنا أكتبها لك وأنا غارقة في دموعي، مهزومة من آلامي وأحزاني، أخشى أن يغتالني النوم ثم أنام ولا أستيقظ وأنا مُثقلة بهذه الكلمات، أكان صعبًا جدًا أن تتغاضى عما يُحزننا وتتجاهله ! أأصبحت ترضى بكائي وألمي وكأني عابر لا يهمك ؟ وجع قلبي وألمه ما يُرضيه ويجبره ! غاضبةٌ منك ومُغلفة بالوجع وسأنام وأنا هكذا لكني أخشى.. أخشى ألا أستيقظ بسببك !
تدوينات اخرى للكاتب
حدثت الله عنك 💫
أخبرته أنك قدري ، أخبرته عن قلبي الذي تعلق بك ، وعن عقلي الذي لا يفكر إلا بك ، أخبرته أني أنتظرك كثيراً وإني أخاف أكثر ! وإني لأخاف من...
اروى 👤
و كم ذرفت من الدموع!
و كم طال انتظاري لوقتٍ ربما لن يحين ،و كم تمسكت بخيوط الأحلام ، و كم ذرفت من الدموع ! فرحاً و حزناً ، ألماً و انتظاراً ، سعياً و...
اروى 👤
إلى أن يأذن الله ..
-ثم أبتلع صمتي بصمتٍ أعمق ، تكبلني الصمت حتى بلغت الحروف الحناجر ، لا الحديث ولا الصراخ ولا الاستنجاد يكفي بإنقاذ روحي من ذلك الخراب ، ولا ا...
اروى 👤
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين