يوقظني الصباح يأخذني من فراشي إلى معرض النّعم يقف أمامي كمرشد سياحي يشير على كل نعمة ويحكي لي حكايةً من تاريخي مرصعة باللطف الخفي في ظلّ نعم الله الكريم أحمدك يارب وأشكرك حمد الشاكرين
صديقي الصباح
تدوينات اخرى للكاتب
أزهر !
كتبتها في ربيع الآخر ١٤٣٦هـدائما هناك أجزاء من القصة لا تكملها إلا سنين قادمة ..كانت وزوجها ( بكر ) يحلمان بطفل صغير يملأ حياتهممرت السنتان...
سمية البار
تجربة رمضانية صغيرة
بقيت أيام ويأتي رمضان .. جلست على مكتبي أحضرتُ ورقة ما خطتي التفصيلية لرمضان ؟ بصراحة هدف الخطة في حياتي كـ سمية ليس هو السير على...
سمية البار
علاقة الطفل بربه متى تبدأ؟
سمعت أم طفلٍ في السادسة تقول: أنا لم أحدث ولدي عن الدّين ولم أخبره إلا بمعلومتين: بأن الله هو خالقنا ومحمد رسولنا، لأني أراه صغيرًا.لمستُ خل...
سمية البار
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين